مشروع معرفة
مع تنامي أعداد مؤسسات التعليم العالي ومراكز البحث العلمي وانتشارها في مختلف أنحاء العالم أصبح هناك تطوّراً متسارعاً في المعرفة وفي مختلف مجالاتها. ويحمل هذا التطوّر المعرفي أفكاراً جديدة وحلولاً لمشكلات تواجه المجتمعات الإنسانية. لذلك فلقد أصبح من الضروري نشر المعرفة لتصبح متاحة للمجتمعات الإنسانية في مختلف بقاع العالم للتعرف على مستجداتها والإستفادة منها.
وبناءاً على ذلك أطلقت مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية "مشروع معرفة" لرصد وتتبع التقدم والتطور المعرفي في مختلف المجالات ونشره بمختلف اللغات ليصبح متاحاً للمجتمعات الإنسانية كافة للإستفادة منه.